أمل بلح تكتب – الشامي يسقط بلدية المحلة
دعم محمود الشامي بقوة مجلس إدارة بلدية المحلة الحالي لوجودة أبنة علي رأس القائمة علي منصب أمين الصندوق والسامولي رئيس من قائمة آخري .
نجح دعم محمود الشامي الخاص بمجلس إدارة غير محترف أثبت بكل الطرق فشلة علي كل المستويات تخبط في كل القرارت وتعينات وإقالات دون أسباب واضحة.
حصل مصطفي محمود الشامي علي منصب مشرف الكرة في البلدية ومن لايعلم فهذا يعتبر أهم منصب بين كل مناصب مجلس الإدارة بسبب التحكم والإشراف علي قطاع كرة قدم دون أي خبرات رياضية أو خبرات متعلقة بالمنصب فقط لأنه ’’ أبن الشامي ’’.
ثلاث مدربين أثبتوا فشل إدارة بلدية المحلة والرابع من أجل الأضواء
بدأت رحلة الفريق مع مجلس الإدارة الحالي بتواجد أحمد كشري مدرب نادي أسوان الحالي وسبب أساسي في عدم هبوط أسوان للقسم الثاني بالإضافة للطفرة الفنية المحلوظة مع الفريق فأثبت قدراتة كمدرب واعد، ولكنة لم يستطع أثبات هوايتة كمدرب مع بلدية المحلة .
من الوارد أن يقابل مدرب سوء حظ مع نادي وينجح مع آخر فنستكمل لكم ماذا يفعل البلدية مع المدربين .
بعد إعلان أحمد كشري رحيلة عن الفريق تعاقد ’’ بلدية مصطفي الشامي ‘‘ مع خالد عيد المديرالفني الحالي لنادي غزل المحلة والصاعد معه للدوري الممتاز مساء أمس قيمة كروية كبيرة لا خلاف عليها ولكنة رحل أيضا من بلدية المحلة دون تحقيق الهدف الأساسي.
بعد رحيل عيد عن البلدية تعاقد النادي مع أيمن المزين المدرب القدير صاحب الخبرات الذي لم يوافقة الحظ أيضاً مع البلدية لكنه أستطاع أن يصعد بعد رحيلة عن البلدية بنادي طنطا فهل يتوقف الحظ مع مدربي بلدية المحلة.
جدير بالذكر أن أحمد كشري سبب أساسي لإستمرار نادي أسوان في الدوري الممتاز أذاً لا خلاف علي قدراتة الفنية، وفي المقابل تعاقد النادي أيضا مع رضا عبد العال فقط من أجل البحث عن الأضواء .
هناك مثل مصري شهير” يقول أعطي العيش لخبازة ” فهل مصطفي محمود الشامي يستحق التواجد داخل مجلس إدارة البلدية وهل لدية الخبرات الكافية لمنصب بحجم مشرف الكرة والتي أثبتت كل التجارب فشلة مع مجلس الادراة في قطاع الكرة .