الأخبار
المحلة بعيون رجل خمسيني
يتمتع فريق غزل المحلة بتاريخ عريق وجماهيرة كبيرة جعلته ضمن الكبار دائماً رغم مروره بسنوات عجاف خلال العقد الأخير.
يجلس الخمسيني على مقعده الغير مفضل لإعتياده على دعم فريقه من المدرج.
لحظات وتنطلق المباراة، يتمنى الخمسيني لو أن تشكيل اخر سيخوض اللقاء فذاكرته مازلت تحت تأثير تصديات البلعوطي وثبات صابر عيد وإنطلاقات خالد وروح فايز وأهداف المشاقي.
يواصل تشجعيه بروح متفائلة تتمنى أن يصبح الاخميمي سياجاً جديداً، وأن يصير قفاز شعبان ذهبياً مثل خورشيد، ويأتي يحيى بإنطلاقات عمر عبدالله، ويواصل فتح الله فتوحات التاريخي خالد كرم، ويعيد إسلام نهايات عماشة الرائعة.
اختلفت الأسماء كثيراً وغاب الدرع الحقيقي للأزرق (الجماهير) عن الملعب ويظل الإستثنائي خالد عيد في رحلته لإعادة أمجاد الفلاحين.