أظهر البلوز قوة خططية بغلق مفاتيح لعب رفاق المدرب بيب جوارديولا مع الاعتماد على الكرات المرتدة السريعة والتي أسفرت عن هدف رائع بأقدام اللاعب هافرتز في الدقيقة 42.

ولم يتمكن لاعبي مانشستر سيتي من العودة في الشوط الثاني وتسجيل هدف التعادل رغم الضغط الهجومي المكثف الذي وجد التزام دفاعي من عناصر تشيلسي بفضل توجيهات مدربهم توخيل.

وجاء لقب دوري أبطال أوروبا ليؤكد على الحالة الرائعة التي يعيشها تشيلسي تحت قيادة توخيل بعد أن قاد الفريق إلى احتلال المركز الرابع من جدول ترتيب الدوري الإنجليزي رغم استلامه المهمة وهو تاسعاً.

The post تشيلسي بطلاً لدوري أبطال أوروبا appeared first on الدوري.